ماهر المتوكل
قدم نفسه للوسط الرياضي من خلال ترأسة للاتحاد العام للسباحة وبدون مقدمات وبلغة الافعال والمواقف والتميز والتفرد والاجتهاد في تأدية مهامة وتفعيل لعبة السباحة كسب حب واحترام من حوله وتألق في انتخابات اللجنة الاولمبية بانتصاره للوطن ورفض المناطقية او الالتفاف على وحدة العمل الاولمبي فاستحق منصب النائب الاول لرئيس اللجنة الاولمبية وفي قطر تم تكليفه كرئيس للاتحاد العربي للسباحة وفي المغرب قالت الجمعية العمومية كلمتها الفصل وانتخبت الخليفي خالد رئيسآ للاتحاد العربي للسباحة لاقتناع كل من حوله بان الخليفي الا قدر ووسع علاقاته فغادر الي بانكوك فتم تعيينه عضوآ للمكتب التنفيذي للالعاب المائية في الاتحاد الاسيوي والخليفي رئيس الاتحاد العام للسباحة وننتظر مزيد من النجاحات والانجازات له عالمستوي الشخصي والوطني من خلاله عمله في الاتحاد العربي للسباحة ومنصبه الاسيوي والقادم افضل باذن الله وبتنا نخاف عالخليفي من العين والحسد من حاسديه وحاقديه الذي يزداد غيظهم ونقول للخليفي اتعبتنا متابعات واشادات تستحقها ونقول لمحبي الخليفي (بخروه ) وبس خلاص
