وحدة صنعاء.. أهلاً بحضور الفخامة
2014-05-24 | منذ 10 سنة قراءة: 3295
محمد معوضه
يرتبط نادي وحدة صنعاء مع الأضواء بعلاقة تشبه “الزواج الكاثلوكي”.. حتى وهو ينزل من دوري الدرجة الأولى إلى الثانية.. تبقى الأضواء مسلطة عليه.. ويبقى نزوله إلى الدرجة التي لا تليق بمكانته أشبه بالعقاب كنتيجة غير منطقية لخلافات في وجهات النظر بين علاقتين خالدتين طرفاها “وحدة صنعاء.. و أضواء البطولات والكؤوس والأفراح المتواصلة بتنامي هذه العلاقة ووصولها لدرجة الحصول على بطولة الدوري.. والفوز بكأس رئيس الجمهورية”..!!
ـ نادي وحدة صنعاء وخصوصاً فريق كرة القدم.. ولد كبيراً وظل محافظاً على هذه المكانة طوال سنين وفترات شهدت تغيرات في تركيبة الدولة وفي بنية المجتمع وفي وضع الرياضة.. إلا أن هذه التغيرات التي عصفت في مراحل كثيرة منها بالكثير من مكونات المجتمع السياسية والثقافية والرياضية والاجتماعية لم تنل من الزعيم “وحدة صنعاء”.. ولم تتمكن منه.. سوى باهتزازات منطقية تمثلت في تراجع المستوى أحياناً وهبوط أو تهبيط فرقه إلى الدرجات التي لا تليق بفخامة وبهاء الزعامة..!!
ـ ظل فريق كرة القدم بهذا النادي العاصمي الكبير يتشكل كـ”غصة” عند كثيرين عجزوا أن يكونوا “كباراً”.. فتعاطوه بمرارة النقصان ومأساة فاقد الشيء (.......)..!!
ـ ورغم أن الظروف التي هيأها لهم أبناء “أزرق آزال” من قياداته التي لم تقم بأدوارها كما يجب أن تكون.. قدمت لهم خدمات كبيرة في الانقضاض على “الزعيم”.. وحتى وهم يحسنون استغلالها إن لم يكونوا مشاركين فيها.. ظل “وحدة صنعاء” ذلك الفارس الأصيل والنبيل.. الذي يمرض ولا يموت.. فتعافى سريعاً.. وهم مازالوا يعانون “غصته”.. ويتجرعون “مرارة” أن تكون زعيماً في وسط “شوية أمراض”..!!
ـ وحدة صنعاء.. ولد كبيراً وقدره أن يظل كبيراً ومصيره أن يبقى كبيراً.. غير ذلك فإنه لا قيمة له ولا وجود يستدل به عليه..!!
ـ وبعودة فريق كرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى.. المكانة الطبيعية للزعيم.. يكون قد اكتمل “النقص” على الدوري الذي شكله غياب الوحدة عن منافساته.. وتغيبه عن منصات التتويج ببطولاته.
<<<
ـ ألف ألف مبروك لـ”زعيم الأندية اليمنية” رجوعه إلى داره بعد غياب..
ـ ألف ألف مبروك لـ”أندية الدرجة الأولى” حضور الزعامة بينها بعد الغياب اللا إرادي..
ـ ولـ”الإدارة واللاعبين” حمداً لله ع سلامة الوصول.. التي ينتظر جماهير وعشاق “وحدة صنعاء” أن يكون الاحتفال بها “بطولة دوري.. ولا كأس”.. فقد تعبت منصات التتويج من انتظار الزعيم.. وقد أرهق ترقب الفرح عشاق “وحدة صنعاء”.
<<<
ـ وتهنئة خاصة لأفضل مدرب أنجبته اليمن حتى الآن من وجهة نظري التي يختلف معي فيها مدمنو العشوائية الذين يصعب عليهم التعامل مع العلم والإدارة والكفاءة.. تهنئة خاصة وتحية وتقدير لـ”الكابتن القدير أمين السنيني.. الرجل الذي يجعل المستحيل يرقص فرحاً ويرغمه على الغناء لإنجازاته.
ـ نادي وحدة صنعاء وخصوصاً فريق كرة القدم.. ولد كبيراً وظل محافظاً على هذه المكانة طوال سنين وفترات شهدت تغيرات في تركيبة الدولة وفي بنية المجتمع وفي وضع الرياضة.. إلا أن هذه التغيرات التي عصفت في مراحل كثيرة منها بالكثير من مكونات المجتمع السياسية والثقافية والرياضية والاجتماعية لم تنل من الزعيم “وحدة صنعاء”.. ولم تتمكن منه.. سوى باهتزازات منطقية تمثلت في تراجع المستوى أحياناً وهبوط أو تهبيط فرقه إلى الدرجات التي لا تليق بفخامة وبهاء الزعامة..!!
ـ ظل فريق كرة القدم بهذا النادي العاصمي الكبير يتشكل كـ”غصة” عند كثيرين عجزوا أن يكونوا “كباراً”.. فتعاطوه بمرارة النقصان ومأساة فاقد الشيء (.......)..!!
ـ ورغم أن الظروف التي هيأها لهم أبناء “أزرق آزال” من قياداته التي لم تقم بأدوارها كما يجب أن تكون.. قدمت لهم خدمات كبيرة في الانقضاض على “الزعيم”.. وحتى وهم يحسنون استغلالها إن لم يكونوا مشاركين فيها.. ظل “وحدة صنعاء” ذلك الفارس الأصيل والنبيل.. الذي يمرض ولا يموت.. فتعافى سريعاً.. وهم مازالوا يعانون “غصته”.. ويتجرعون “مرارة” أن تكون زعيماً في وسط “شوية أمراض”..!!
ـ وحدة صنعاء.. ولد كبيراً وقدره أن يظل كبيراً ومصيره أن يبقى كبيراً.. غير ذلك فإنه لا قيمة له ولا وجود يستدل به عليه..!!
ـ وبعودة فريق كرة القدم إلى دوري الدرجة الأولى.. المكانة الطبيعية للزعيم.. يكون قد اكتمل “النقص” على الدوري الذي شكله غياب الوحدة عن منافساته.. وتغيبه عن منصات التتويج ببطولاته.
<<<
ـ ألف ألف مبروك لـ”زعيم الأندية اليمنية” رجوعه إلى داره بعد غياب..
ـ ألف ألف مبروك لـ”أندية الدرجة الأولى” حضور الزعامة بينها بعد الغياب اللا إرادي..
ـ ولـ”الإدارة واللاعبين” حمداً لله ع سلامة الوصول.. التي ينتظر جماهير وعشاق “وحدة صنعاء” أن يكون الاحتفال بها “بطولة دوري.. ولا كأس”.. فقد تعبت منصات التتويج من انتظار الزعيم.. وقد أرهق ترقب الفرح عشاق “وحدة صنعاء”.
<<<
ـ وتهنئة خاصة لأفضل مدرب أنجبته اليمن حتى الآن من وجهة نظري التي يختلف معي فيها مدمنو العشوائية الذين يصعب عليهم التعامل مع العلم والإدارة والكفاءة.. تهنئة خاصة وتحية وتقدير لـ”الكابتن القدير أمين السنيني.. الرجل الذي يجعل المستحيل يرقص فرحاً ويرغمه على الغناء لإنجازاته.
