شباب الجيل.. يعود إلى الوطن..!!
2013-07-07 | منذ 11 سنة قراءة: 2915
محمد معوضه
ـ شهر وكم يوم فقط مروا على موضوع تناولة لهذا العمود استعار واحدة من أهازيج الموج الأزرق في الحديدة كعنوان لها “حيوا الجيلاوي حيوه”..
ـ كانت جماهير شباب الجيل المرتبطة بهذا النادي العريق ارتباطاً وجدانياً يستغرب لحكاياته من تفتحت مداركه على الواقع المقرف لكرة القدم اليوم.. الواقع الذي صنعه شيخ الكبه أحمد امعيسي.. بمزيج من انعدام الضمير وقلة الحياء..!!
ـ كانت جماهير الموج الأزرق تجسد في المدرجات قصصاً من الوله والعشق المجنون تمتد فصولها خارج المدرجات.. في المقاهي و الدواوين والمدارس والجامعات وأماكن العمل.. وفي كل مكان في الحديدة وغيرها..
ـ يوم كان شباب الجيل يلعب كرة القدم في أجواء طبيعية يسودها التنافس الشريف والنديه التي لا تعرف غيرها ملاعب الساحرة التي تعشقها الجماهير..
ـ كان استهلال تلك التناولة لا يخرج عما يشبه التعريف بـ”شباب الجيل”.. أو أنه يسرد حكاية هذا النادي العريق: (... الموقع الذي يتواجد فيه فريق كرة القدم بنادي شباب الجيل لا يناسب تاريخ وعراقة الجيل.. وبلا أدنى شك فإن النجوم التي ترتدي “الزي الأزرق” تستحق أفضل من ذلك بكثير..
ـ نجوم الجيل.. أدمنوا التتويج وحصد البطولات وارتداء ميداليات الذهب..
ـ نجوم الجيل.. لا يستطيعون العيش بعيداً عن أضواء البطولات وزخمها.. وتظل بطولات كرة القدم بلا طعم وبلا رائحة ولا معنى لها من دون “شباب الجيل”..)..
ـ ولأنه “شباب الجيل”.. هاهو الموج الأزرق يؤكد لجمهوره العريض أن الأسد لا يموت من جرحٍ بسيط.. وأن الفارس يقوم من كبوته.. مهما كانت الأموال التي تدفع لتنفيذ المؤامرات التي يستمزجها “شيخ الكبه”.. والتي تعتبر أكبر متنفس له.. من “كم العُقد الهائل” التي يسببها له الحاج عبدالجليل ثابت..!!
ـ عاد شباب الجيل إلى داره و وطنه.. الدار التي يمثلها دوري الدرجة الأولى.. والوطن الذي تسكنه الأضواء ويخطف اهتمامات ساكنيه بوجود “شباب الجيل”..
ـ أهلاً بالنادي العريق.. في وطنه..
ـ عوداً سليماً.. لنادي الكبار.. إلى بلده..
ـ وألف مليون مبروك.. لإدارة وجمهور “شباب الجيل”.. النادي المسكون بعشقٍ مجنون يؤكد حقيقة واحدة.... “الكبير كــبير”..!!
ماتش
ـ كانت جماهير شباب الجيل المرتبطة بهذا النادي العريق ارتباطاً وجدانياً يستغرب لحكاياته من تفتحت مداركه على الواقع المقرف لكرة القدم اليوم.. الواقع الذي صنعه شيخ الكبه أحمد امعيسي.. بمزيج من انعدام الضمير وقلة الحياء..!!
ـ كانت جماهير الموج الأزرق تجسد في المدرجات قصصاً من الوله والعشق المجنون تمتد فصولها خارج المدرجات.. في المقاهي و الدواوين والمدارس والجامعات وأماكن العمل.. وفي كل مكان في الحديدة وغيرها..
ـ يوم كان شباب الجيل يلعب كرة القدم في أجواء طبيعية يسودها التنافس الشريف والنديه التي لا تعرف غيرها ملاعب الساحرة التي تعشقها الجماهير..
ـ كان استهلال تلك التناولة لا يخرج عما يشبه التعريف بـ”شباب الجيل”.. أو أنه يسرد حكاية هذا النادي العريق: (... الموقع الذي يتواجد فيه فريق كرة القدم بنادي شباب الجيل لا يناسب تاريخ وعراقة الجيل.. وبلا أدنى شك فإن النجوم التي ترتدي “الزي الأزرق” تستحق أفضل من ذلك بكثير..
ـ نجوم الجيل.. أدمنوا التتويج وحصد البطولات وارتداء ميداليات الذهب..
ـ نجوم الجيل.. لا يستطيعون العيش بعيداً عن أضواء البطولات وزخمها.. وتظل بطولات كرة القدم بلا طعم وبلا رائحة ولا معنى لها من دون “شباب الجيل”..)..
ـ ولأنه “شباب الجيل”.. هاهو الموج الأزرق يؤكد لجمهوره العريض أن الأسد لا يموت من جرحٍ بسيط.. وأن الفارس يقوم من كبوته.. مهما كانت الأموال التي تدفع لتنفيذ المؤامرات التي يستمزجها “شيخ الكبه”.. والتي تعتبر أكبر متنفس له.. من “كم العُقد الهائل” التي يسببها له الحاج عبدالجليل ثابت..!!
ـ عاد شباب الجيل إلى داره و وطنه.. الدار التي يمثلها دوري الدرجة الأولى.. والوطن الذي تسكنه الأضواء ويخطف اهتمامات ساكنيه بوجود “شباب الجيل”..
ـ أهلاً بالنادي العريق.. في وطنه..
ـ عوداً سليماً.. لنادي الكبار.. إلى بلده..
ـ وألف مليون مبروك.. لإدارة وجمهور “شباب الجيل”.. النادي المسكون بعشقٍ مجنون يؤكد حقيقة واحدة.... “الكبير كــبير”..!!
ماتش
