وصف الصحفي فرانسيسك أغيلار بصحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية أن الحالة التي يسير بها الإعلام المدريدية في الأيام الماضية تهدف إلى هدم استقرار برشلونة.
وتابع الصحفي أن يتصدر الدوري بفارق 19 نقطة عن ريال مدريد وهو ما يغضب الإعلام في العاصمة الإسبانية وقد أطلق حملتين ضد الفريق.
الأولى هي أن اللاعب لويس سواريز كان يستحق الطرد في مباراة ديبورتيفو ألافيش الأخيرة في الدوري والثانية هي عدم احتساب أي ركلة جزاء ضد البارسا منذ عامين.
وتحاول الصحافة المدريدية بوجهة نظر الصحفي أن تشعل أزمة كبيرة في برشلونة في حالة زيادة أخطاء التحكيم في مبارياته.