اليونايتد يكتسح فنربخشة برباعية وروما يفرط بالفوز في الدقائق الاخيرة
الرياضي نت _متابعات
2016-10-21 | منذ 8 سنة
 |
ضمن فعاليات الجولة 3 من منافسات الدوري الاوروبي ، اكتسح نادي مانشستر يونايتد خصمه فنربخشة وبواقع 4-1 على ارضية ملعب الاولد ترافورد في مباراة تألق بها النجم الفرنسي بول بوغبا وبهذا الفوز عادت الحياة الى جماهير اليونايتد حيث تمكنوا من خطف صدارة المجموعة الاولى .
وبدأ الشوط الاول بطريقة هادئة من الجانبين حيث انحصر الصراع في وسط الملعب وبعدها تراجع ابناء المدرب ديك ادفوكات الى الوارء فاسحين المجال امام سيطرة الشياطين الحمر ولكن وتيرة ضغط ابناء المدرب جوزيه مورينيو كانت بطيئة حيث حاول لاعبو اليونايتد استدراج لاعبي فنربخشة الى الامام وسط التكتل الدفاعي الكبير للاعبي الفريق التركي في مناطقهم الدفاعية وصبرت جماهير الاولد ترافورد حتى الدقيقة 30 لترى اول هجمة حقيقة للشياطين الحمر حيث تحصّل خوان ماتا على ضربة جزاء ترجمها بنجاح بوغبا الى هدف التقدم في الدقيقة 31 وبعدها بدقائق تحصّل مارسال على ضربة جزاء اخرى وترجمها الاخير الى هدف ثانٍ في الدقيقة 34 وبعدها تراجع لاعبو اليونايتد الى الوراء ليبدأ ضغط ابناء المدرب ادفوكات ولاحت لهم بعض الفرص المميزة ولكن الحارس دي خيا كان لهم بالمرصاد واختتم بول بوغبا هذا الشوط بهدف رائع في الدقيقة 46 بعد تسديدة رائعة وتمريرة حاسمة من لينغارد لينتهي هذا الشوط بتقدم مانشستر يونايتد بواقع 3-0 .
ومع بداية الشوط الثاني اجرى مدرب فنربخشة ديك ادفوكات تبديلاً هجومياً على حساب خط الدفاع بإدخاله ايمنيكي بدلاً من سيمون كايير وبعدها تمكن جيسي لينغارد من منح اليونايتد هدفاً رابعاً في الدقيقة 48 بعد تسديدة جميلة وتمريرة حاسمة من واين روني ، وبعد هذا الهدف هدأت وتيرة المباراة حيث حاول لاعبو اليونايتد ادخار مجهودتهم من اجل موقعة تشيلسي في البريمرليغ وبدوره لم يظهر لاعبو فنربخشة بالاداء المتوقع منهم حيث غابت خطورتهم وبدأ بعدها المدرب مورينيو في اجراء التبديلات لاراحة بعض نجوم الفريق ، وفي الدقائق الـ20 الاخيرة حاول لاعبو فنربخشة الضغط في ظل السيطرة الميدانية بعد تراجع لاعبو اليونايتد الى الوراء فاسحين المجال امام لاعبي الفريق التركي للضغط ولكن خطورة لاعبي فنربخشة كانت محدودة من جراء التنظيم الدفاعي الكبير للاعبي مانشستر ولم تنجح مرتدات الشياطين الحمر في خطف هدف خامس وفي الدقيقة 83 قلص فان بيرسي الفارق ليتلقى تصفيق حار من جماهير الاولد ترافورد لتنتهي المباراة بفوز اليونايتد بواقع 4-1.
وفي باقي المباريات ، انقاد نادي روما الى تعادل مخيب امام امام مطارده المباشر نادي اوستريا فيينا وبواقع 3-3 على ارضية ملعب الاولمبيكو وكانت المباراة قوية من الجانبين وبدأها الفريق النمساوي بهدف السبق في الدقيقة 16 عبر هولسهاوزر قبل ان يعادل الجيالوروسي النتيجة في الدقيقة 19 عبر الشعراوي وواصل الذئاب ضغطهم واضاف العشراوي الهدف الثاني في الدقيقة 34 بعد تمريرة حاسمة من توتي قبل ان يهدي الملك توتي تمريرة اخرى لفلورينزي والذي سجل الهدف الثالث في الدقيقة 69 قبل ان يقلص دومينيك الفارق لاوستريا في الدقيقة 82 وادرك كايودي هدف التعادل في الدقيقة 84 لتشتعل المباراة بشكل كبير بين الجانبين ، وفي معركة صدارة المجموعة الثالثة حسم التعادل الايجابي وبواقع 1-1 المباراة التي جمعت بين متصدري هذه المجموعة ناديا ماينز واندرلخت وكانت المباراة قوية وتحصّل الفريق الالماني على فرص عديدة للتسجيل ولكن الحظ عانده بشكل كبير وبدوره جقق سانت اتيان فوزاً مهماً امام غابالا وبواقع 1-0 ليخلط اوراق هذه المجموعة ، وتعرض نادي اتلتيك بلباو لخسارة مدوية امام غنك وبواقع 2-0 لينجح الفريق البلجيكي من اعتلاء صدارة هذه المجموعة بعد تعثر ساسولو في فخ التعادل امام رابيد فيينا .
وبدأ الشوط الاول بطريقة هادئة من الجانبين حيث انحصر الصراع في وسط الملعب وبعدها تراجع ابناء المدرب ديك ادفوكات الى الوارء فاسحين المجال امام سيطرة الشياطين الحمر ولكن وتيرة ضغط ابناء المدرب جوزيه مورينيو كانت بطيئة حيث حاول لاعبو اليونايتد استدراج لاعبي فنربخشة الى الامام وسط التكتل الدفاعي الكبير للاعبي الفريق التركي في مناطقهم الدفاعية وصبرت جماهير الاولد ترافورد حتى الدقيقة 30 لترى اول هجمة حقيقة للشياطين الحمر حيث تحصّل خوان ماتا على ضربة جزاء ترجمها بنجاح بوغبا الى هدف التقدم في الدقيقة 31 وبعدها بدقائق تحصّل مارسال على ضربة جزاء اخرى وترجمها الاخير الى هدف ثانٍ في الدقيقة 34 وبعدها تراجع لاعبو اليونايتد الى الوراء ليبدأ ضغط ابناء المدرب ادفوكات ولاحت لهم بعض الفرص المميزة ولكن الحارس دي خيا كان لهم بالمرصاد واختتم بول بوغبا هذا الشوط بهدف رائع في الدقيقة 46 بعد تسديدة رائعة وتمريرة حاسمة من لينغارد لينتهي هذا الشوط بتقدم مانشستر يونايتد بواقع 3-0 .
ومع بداية الشوط الثاني اجرى مدرب فنربخشة ديك ادفوكات تبديلاً هجومياً على حساب خط الدفاع بإدخاله ايمنيكي بدلاً من سيمون كايير وبعدها تمكن جيسي لينغارد من منح اليونايتد هدفاً رابعاً في الدقيقة 48 بعد تسديدة جميلة وتمريرة حاسمة من واين روني ، وبعد هذا الهدف هدأت وتيرة المباراة حيث حاول لاعبو اليونايتد ادخار مجهودتهم من اجل موقعة تشيلسي في البريمرليغ وبدوره لم يظهر لاعبو فنربخشة بالاداء المتوقع منهم حيث غابت خطورتهم وبدأ بعدها المدرب مورينيو في اجراء التبديلات لاراحة بعض نجوم الفريق ، وفي الدقائق الـ20 الاخيرة حاول لاعبو فنربخشة الضغط في ظل السيطرة الميدانية بعد تراجع لاعبو اليونايتد الى الوراء فاسحين المجال امام لاعبي الفريق التركي للضغط ولكن خطورة لاعبي فنربخشة كانت محدودة من جراء التنظيم الدفاعي الكبير للاعبي مانشستر ولم تنجح مرتدات الشياطين الحمر في خطف هدف خامس وفي الدقيقة 83 قلص فان بيرسي الفارق ليتلقى تصفيق حار من جماهير الاولد ترافورد لتنتهي المباراة بفوز اليونايتد بواقع 4-1.
وفي باقي المباريات ، انقاد نادي روما الى تعادل مخيب امام امام مطارده المباشر نادي اوستريا فيينا وبواقع 3-3 على ارضية ملعب الاولمبيكو وكانت المباراة قوية من الجانبين وبدأها الفريق النمساوي بهدف السبق في الدقيقة 16 عبر هولسهاوزر قبل ان يعادل الجيالوروسي النتيجة في الدقيقة 19 عبر الشعراوي وواصل الذئاب ضغطهم واضاف العشراوي الهدف الثاني في الدقيقة 34 بعد تمريرة حاسمة من توتي قبل ان يهدي الملك توتي تمريرة اخرى لفلورينزي والذي سجل الهدف الثالث في الدقيقة 69 قبل ان يقلص دومينيك الفارق لاوستريا في الدقيقة 82 وادرك كايودي هدف التعادل في الدقيقة 84 لتشتعل المباراة بشكل كبير بين الجانبين ، وفي معركة صدارة المجموعة الثالثة حسم التعادل الايجابي وبواقع 1-1 المباراة التي جمعت بين متصدري هذه المجموعة ناديا ماينز واندرلخت وكانت المباراة قوية وتحصّل الفريق الالماني على فرص عديدة للتسجيل ولكن الحظ عانده بشكل كبير وبدوره جقق سانت اتيان فوزاً مهماً امام غابالا وبواقع 1-0 ليخلط اوراق هذه المجموعة ، وتعرض نادي اتلتيك بلباو لخسارة مدوية امام غنك وبواقع 2-0 لينجح الفريق البلجيكي من اعتلاء صدارة هذه المجموعة بعد تعثر ساسولو في فخ التعادل امام رابيد فيينا .
